Sadat City recent comments:

لشركة تخسر.. عرضوا الشركة للبيع فتقدم لشرائها اثنان أولهما شركة سعودية وعرضت مبلغ 900 مليون جنيه، والثاني احمد عز وعرض مليارا و100 مليون جنيه. ويقول أنه على الفور تعالت أصوات رئيس الشركة القابضة للصناعات المعدنية " عادل الدنف " وكبار مسئولي وزارة الاستثمار مؤكدا أن عرض " عز " هو الأفضل لانه الأعلى سعرا. وأن هذا الكلام قيل رغم أن المعدات الموجودة بأركوستيل، تزيد قيمتها حاليا على 3 مليارات جنيه وجميعها بحالة جيدة لأنها لم تدخل الخدمة سوى من 6 سنوات فقط، بالإضافة الى أن الأراضي المقام عليها المصنع يزيد قيمتها على مليار جنيه. ويضيف سلامة أن سعر المعدات والأرض وحدهما تزيد على 4 مليارات جنيه ورغم ذلك بدأت إجراءات بيع المصنع الى عز بمبلغ مليار و100 مليون جنيه. ويضيف ( كادت الصفقة تتم لولا أن أحد أولاد الحلال استغاث بمسئول كبير في جهة سيادية وناشده التدخل لوقف هذه الكارثة وبعد أن استمع المسئول الكبير لحكاية المصنع تصدي لعملية البيع فتم تأجيلها الى حين ). ويطرح سلامة سئوال ( لماذا لم يحاسب مسئول واحد كائنا من كان على كل الجرائم التي ارتكبت في حق أركو ستيل؟، والى متى ترفع الحكومة شعار الحساب يوم الحساب؟! وسؤال آخر، من المسئول حاليا عن ذبح هذه الشركة وتحويلها من شركة صلب مخصوص الى شركة إنتاج بليت؟ ثم هل هي مصادفة أن يكون ثلاثة من بين أربعة رؤساء تولوا هذه الشركة لا علاقة لهم بالحديد والصلب؟.. هل مصادفة أن يكون أول رئيس للشركة هو عادل الدنف كيميائي، والثاني هو د. أبو بكر مراد وهو الوحيد المتخصص في الحديد والصلب، أما الرئيس الثالث الذي تولى رئاسة الشركة من عام 1996 حتى 2007، فهو محمود عجاج المتخصص في الألومنيوم! أما رئيس الشركة الحالي محمد سالم فمتخصص في فيرو سيلكون فهل هذه مصادفة؟!. ويقول سلامة أن السؤال الأخطر هو ( هل تراجعت الحكومة عن بيع الشركة أم أنها تتحين الفرصة لبيعها بتراب الفلوس لإمبراطور الحديد احمد عز؟.

لواقعة التي قلبت مصر والمشروع رأسا على عقب -------------------------------- يقول جمال سلامة أن حدوث تغيير وزاري في مصر وتولي الدكتور عاطف عبيد رئاسة وزراء مصر، وهو التغيير الوزاري الذي ترك أثره على الدكتور إبراهيم فوزي وزارة الصناعة، وتولاها خلفا له المهندس سليمان رضا، وكان يشغل قبلها رئيسا لشركة الألومنيوم إحدى الشركات التابعة للشركة القابضة للصناعات المعدنية التي يتولي رئاستها الكيميائي عادل الدنف. وكانت المفاجأة أن أول قرار يتخذه وزير الصناعة سليمان رضا هو إبعاد د. أبو بكر مراد عن رئاسة شركة الصلب المخصوص وتعيين أحد رؤساء قطاع الألومنيوم وهو محمود عجاج رئيسا لشركة اركوستيل. ويقول أنه في عام 2000 انتهت الشركة الكورية من تركيب معدات شركة أركوستيل التي صارت مؤهلة تماما لبدء التشغيل. ويضيف ( على غير المتوقع وبدون أي مقدمات تم طرد الشركة الكورية، وذلك قبيل فترة وجيزة من تشغيل مصانع اركوستيل وكانت عملية الطرد هذه بمثابة طلقة رصاص أصابت قلب الشركة المصرية التي خسرت كل شيء تقريبا. خسرت عقود التسويق، والتدريب، والتشغيل والصيانة. واكتشف القائمون على المصنع انهم مطالبون بتشغيله، وفعلا شغلوه ولكن بدلا من أن ينتج صلبا مخصوصا، أي أجود أنواع الصلب حولوه لمصنع ينتج " بليت " وهي مادة خام تستخدم في تصنيع الحديد، والفارق بين النوعين رهيب فطن الصلب المخصوص يتراوح سعره ما بين 60 الف جنيه و100 الف جنيه، أما طن البليت فيباع الطن بمبلغ 4 آلاف جنيه على أقصى تقدير). ويضيف سلامة أن الحلم تحول الى كابوس، حلم تصنيع الصلب المخصوص انتهي بفاجعة إنتاج بليت فقط. ويضيف ( للتغطية على هذه الكارثة لجأ مسئولو الشركة الي التحكيم الدولي، واتهموا الشركة الكورية بأنها خالفت بنود العقد واستوردت معدات غير مطابقة للمواصفات. وتم تكليف خبير ألماني بالتحقيق في شكوي مصر. وزار المحقق الشركة وعاين المعدات وراجع الأوراق الرسمية وانتهي الي أن المعدات مطابقة لما جاء بالعقد وأنها قادرة على إنتاج 140 الف طن صلب مخصوص سنويا وبتشكيلات مختلفة. وقال المحقق أن أزمة المصنع في إدارته غير القادرة وغير المؤهلة لتشغيل المصنع بالشكل الصحيح، وطبعا حكاية عدم تدريب وتأهيل العاملين كانت في صالح مصر تماما خاصة وأن الشركة الكورية كانت قد تعهدت في العقود على تدريب العاملين وتشغيل المصنع وتزويده بأحدث التكنولوجيا ). ويضيف أن المفاجأة كانت، انه بدلا من أن تستغل مصر هذه النقطة وتطلب تعويضات ضخمة من الشركة الكورية لمخالفتها للعقد، فوجئ الجميع عام 2002 بتدخل وزير الصناعة وقتها " علي الصعيدي " الذي وقع عقدا بالتصالح مع الشركة تنازلت فيه الشركة الكورية عن مساهمتها في اركوستيل والبالغة 10% من قيمة الشركة، وانتهي الأمر عند ذلك الحد. ويعلق سلامة بأن هذه النهاية مريبة للغاية، حيث أنها أدت الى انهيار الشركة التي لم تعد قادرة حاليا سوى على إنتاج " بليت " حديد تسليح وهو إهدار مخيف للمال العام لأن المفروض أن تنتج هذه الشركة صلبا مخصوصا. ويقول ( كان طبيعيا والوضع هكذا أن تحقق الشركة خسائر مروعة وصلت في بداية العام الماضي الى 247 مليونا و21 الفا و889 جنيها، وعام بعد آخر يزداد تراكم الديون فعام 2001 كانت خسائر الشركة 79 مليونا و16 الفا و902 جنيه، وفي عام 2002 خسرت الشركة 75 مليونا و39 الفا و156 جنيها. واستمرت الديون فبلغت 35 مليونا و518 الفا و126 جنيها عام ،2003 و25 مليونا و931 الف جنيه عام ،2004 و31 مليونا و516 الف جنيه عام ،2005 و6 ملايين و70 الفا و72 جنيها عام 2006. ومازالت الخسائر تتوالى). ويضيف أنه على الرغم من هذا، لم يبحث وزير الاستثمار أسباب تلك الخسائر، ولم يفكر رئيس الوزراء احمد نظيف، أو وزير الصناعة رشيد محمد رشيد، في سبل تشغيل الشركة، كما هو مخطط لها، أي لكي تنتج صلبا مخصوصا وتحقق أرباحا يقدرها الخبراء بما لا يقل عن 7 مليارات جنيه سنويا. ويقول أنه بعد صمت طويل قررت الحكومة أخيرا بيع الشركة وكانت الحجة الجاهزة هي أن

ويقول سلامة أن حكاية شركة الصلب المخصوص تتواصل مع تعاقد مسئوليها مع الشركة الكورية على البدء فورا في إنشاء الشركة بمدينة السادات وبنظام تسليم المفتاح مع تقديم عقود تسويق لحوالي 45% من إنتاج الشركة في أوروبا وعدد من دول العالم، إضافة إلى تعهد مسئولي الشركة الكورية على تدريب عمال الشركة لرفع مستوى أدائهم، وفوق هذا شارك الكوريون بنسبة 10% من قيمة الشركة. وكان هذا التعاقد بمثابة قرب مولد الشركة وبالفعل بدأت الشركة الكورية في توريد معدات للشركة مع نهاية عام 1996 ولكن في ذات السنة حدثت واقعة قلبت الدنيا رأسا علي عقب

رابعا : عندما اطلع موسى على ما كتب، سارع بكتابة خطاب إلى وزير قطاع الأعمال وقتها عاطف عبيد، و قال له في خطابه ( إن رئيس شركة بوسك الكورية أكد لبعثة هيئة الاستثمار أن هناك أشياء مريبة شهدتها المناقصة وألمح إلى وجود علاقة غير واضحة بين الشركة المصرية للصلب المخصوص ومكتب الاستشارات الياباني الذي أوصي بترسية المناقصة على الشركة النمساوية. إن وزير الخارجية الكوري أخبره بأن الحكومة الكورية تدخلت لتحول دون نشر الشركة الكورية لمقالات في عدد من الصحف العالمية عن الانحياز ضدها في المناقصة إن الكوريين يهددون بسحب استثماراتهم من مصر إذا لم يتم إعادة النظر في ترسية المناقصة على الشركة النمساوية ). خامسا : بعد أن تلقى عبيد خطاب موسى، أرسل لمسئولي الشركة الكورية يطلب لقاءهم. وفي اللقاء حاول عبيد إقناعهم بقبول ما حدث باعتباره صار أمر واقع وقال ما معناه أن الأمر انتهى ، ومن الممكن في المستقبل أن نتعاون في مجال إدارة الشركة بعد الانتهاء من إنشائها. سادسا: زادت كلمات عبيد من غضب الكوريين فرفعوا شكوى للرئيس تضمنت تفاصيل الأحداث منذ طرح المناقصة وحتى إعلان فوز الشركة النمساوية، وعلى الفور كلف الرئيس وزير الصناعة آنذاك د. إبراهيم فوزي، بإعداد تقرير كامل عما حدث في المناقصة. ومن أجل إعداد هذا التقرير استدعي د. فوزي مسئولي الشركة القابضة المعدنية، ومسئولي شركة N.K.K، ليستمع إلى التفاصيل الكاملة للواقعة، واكتشف الوزير أن أحدا من مسئولي الشركة القابضة لم يقرأ التقرير الذي وضعته N.K.K، واكتفوا بقراءة النتيجة النهائية وأعلنوا ترسية المناقصة على الشركة النمساوية رغم أن تقرير N.K.K كان يقول إن العروض الفنية للشركات المتقدمة جميعا دون المستوي. وبرر الكيميائي " عادل الدنف " عدم قراءته لتقرير N.K.K بأنه كان كبير الحجم ويتجاوز ألف صفحة فرد عليه الوزير غاضبا مشروع بـ 300 مليون دولار ألا يستحق أن تقرأ من أجله ألف صفحة !. ويروي جمال سلامة أنه لم تمض فترة طويلة على هذا الاجتماع إلا وصدر قرار بإبعاد " عادل الدنف " عن رئاسة مجلس إدارة الشركة، وتم تعيين د. أبو بكر مراد بديلا عنه. وشكل أبو بكر مجلس إدارة جديدا للشركة وقرر المجلس إعادة النظر في مناقصة إنشاء الشركة، واستبعدوا الشركة اليابانية واستعانوا بشركة " داستور " الهندية لتبت في المناقصة وحصلت الشركة اليابانية على مليون دولار مقابل الخدمات التي قدمتها الشركة التي لم تولد بعد، أما شركة داستور فأعادت العروض التي قدمتها الشركات الخمس المشاركة في المناقصة وطلبت منها رفع مستواها الفني. ويضيف ( بعد أن تم هذا كله تم ترسية العطاء على الشركة الكورية واستبعاد الشركة النمساوية، وهو الأمر الذي يثير علامات استفهام كثيرة حول ترسية العطاء أصلا على الشركة النمساوية في المرة الأولي! ).

خلى بالك يا سالم انت دخلت عش الدبابير قد تكون تلك القضية حلقة في سلسلة طويلة من قضايا الفساد وسؤ الإدارة لموارد وثروات مصر، والتي تسببت في النهاية في الوضع المتدهور الذي تمر به البلاد. فقضية بيع فروع شركة عمر أفندي وتصدير الغاز لإسرائيل بأسعار زهيدة، ومصنع أجريوم في جزيرة رأس البر، ومشروع توشكى، واحتكار السلع، وفي النهاية أرض الضبعة المخصصة للمشروع النووي. كل تلك القضايا والكثير من القضايا الأخرى تؤكد أن هناك مجموعة من الأشخاص يتحكمون في البلاد دون رقيب، وأن نفوذهم أعلى من نفوذ القانون، هذا إن لم يكونوا هم القانون نفسه !! القاهرة – متابعة: كتبت صحيفة الوفد المصرية تحقيقا أعده الصحفي مجدي سلامة، تحدث عن واحدة من أخطر قضايا الفساد التي شهدتها مصر، ووضع من بين الأسماء التي تعتبر شهودا عليها كل من عاطف عبيد، رئيس وزراء مصر السابق، والأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى، ووزير المالية الأسبق محيي الدين الغريب، ووزراء الصناعة السابقون إبراهيم فوزي وسليمان رضا، وعلي الصعيدي، ووزير الاستثمار محمود محيي الدين، ورئيس الشركة القابضة للصناعات المعدنية، عادل الدنف، وأمين التنظيم بالحزب الوطني أحمد عز. وقال أن كل هؤلاء تجمعهم واقعة خطيرة بعضهم متورط فيها، وبعضهم شاهد إثبات، ومنهم من حاول التصدي للفساد ولكن المفسدين كانوا أقوى. ويروي مجدي سلامة على صفحات الوفد أن الواقعة تعد واحدة من أكبر وأخطر قضايا الفساد التي شهدتها مصر خلال الربع قرن الأخير، فهي تتعلق بمليارات الجنيهات، كما أن أحداثها والمشاركين فيها لم يكونوا مصريين فقط وإنما كانوا نمساويين وكوريين وعرب. ويضيف سلامة ( ما يزيد الواقعة إثارة هو أن أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني، الشهير بإمبراطور الحديد ظهر في المشهد الأخير من الأحداث ). ويسرد سلامة التفاصيل مؤكدا أن خيوط هذه القضية تتمركز في الشركة العربية للصلب المخصوص الشهيرة باسم ( أركوستيل )، ويقول أنه بسبب تلك الشركة تكونت مافيا قامت بإمتصاص ملايين الجنيهات من المال العام، وتقاضت عمولات بالملايين أيضا، وفي النهاية خربت المكان كله وحولته من كنز يحقق أرباحا سنوية تزيد على 7 مليارات جنيه إلى منطقة خربه تستنزف سنويا ما لا يقل عن 30 مليونا. ويتابع سلامة بقوله ( كان غريبا أن مافيا الفساد تولدت مع لحظة التفكير في إنشاء الشركة وهو وقت يعود إلى ثمانينيات القرن الماضي، حينما اتفق أعضاء المنظمة العربية للتنمية، التابعة لجامعة الدول العربية، على إدخال صناعة الصلب المخصوص إلى الوطن العربي، وعلى الفور تم تكليف استشاري نمساوي بوضع تصور كامل لأفضل طريقة لإدخال هذه الصناعة الاستراتيجية إلى الدول العربية ). ويقول أنه في عام 1987 انتهت دراسة الاستشاري إلى أن مصر هي أفضل مكان لإقامة هذا المشروع واقترحت الدراسة إقامة شركة تصنع سنويا 110 آلاف طن صلب مخصوص بأشكال مختلفة تشمل صلب لا يصدأ، وصلبا سهل القطع، وصلب كربوني، وصلب معدات، وصلب يايات. وأن الدراسة أشارت إلى إن التكلفة الكلية للمشروع تبلغ 120 مليون دولار. ويستطرد سلامة على صفحات الوفد ( لم يتم تأسيس الشركة سوى في 2 يونيو عام 1992 ووقع الاختيار على الكيميائي "عادل الدنف " ليكون رئيسا لمجلس إدارة الشركة والعضو المنتدب، إضافة إلى رئاسته للشركة القابضة للصناعات المصرية، وتعهدت مصر بأن تشارك بأكثر من 95% من تكلفة المشروع والنسبة الباقية كانت بتمويل مستثمرين عرب ). ويروي كيف قام " الدنف " بشكل منفرد باستبعاد الدراسة الأولي للمشروع التي وضعها الاستشاري النمساوي، واستعان باستشاري ياباني وهي شركة N.K.K فما كان من الأخيرة إلا أن رفعت تكلفة المشروع من 120 مليون دولار إلى 310 ملايين دولار وزيادة الطاقة الإنتاجية للمشروع من 110 آلاف طن سنويا إلى 140 ألف طن. كما وقع " الدنف " عقدا مع شركة مصرية لدراسة السوق المحلية، وعقدا آخر بمبلغ 2 مليون دولار مع شركة هندية لتكون استشاريا للمشروع. ويضف ( بدا واضحا أن " الدنف " يلجأ إلى الخدمات الاستشارية المحلية والأجنبية في كل صغيرة وكبيرة، والسبب الرئيسي في ذلك أنه غير متفرغ لإدارة المشروع ). ويروي سلامة أنه في عام 1992 تم طرح مناقصة عامة لاختيار شركات لتنفيذ المشروع بنظام تسليم مفتاح، وتقدمت 19 شركة، وتبين أن 5 شركات فقط مؤهلة لإقامة هذا المشروع الضخم. وأن الشركات الخمس قدمت عروض فنية ومالية وأعلن الكيميائي " عادل الدنف " في عام 1995 فوز شركة فويست ألبين النمساوية. وبعد ذلك توالت الفضائح. الفضائح التي بدأت في الظهور تباعا طبقا لجمال سلامة ----------------------------------- أولا: كانت أولي الفضائح طبقا لما يؤكد سلامة هي مخالفة الشروط الفنية التي وضعتها شركة N.K.K، فالشركة كانت قد وضعت في المناقصة عدة نقاط فنية قدرت بـ 1000 نقطة، وشددت على ضرورة توافر تلك النقاط في الشركات التي تتقدم للعطاء وكانت المفاجأة أن الشركات الخمس التي تقدمت لم تحقق تلك النقاط، بل إنها جميعا حققت أقل من 700 نقطة وأمام هذا الأمر كان لابد أن يلتقي الكيميائي " عادل الدنف " بممثلي الشركات الخمس ويطلب منهم تعلية المواصفات الفنية التي تقدموا بها لتصل إلى الدرجة المطلوبة ( وهي 1000 نقطة) أو يعيد طرح المناقصة من جديد، ولكن المفاجأة أنه تم التكتيم علي هذا الأمر وترسية المناقصة على الشركة النمساوية. ثانيا: تبين أن الشركة النمساوية التي فازت بالمناقصة لم تكن صاحبة أفضل العروض، فطبقا للعطاءات المقدمة فإن شركة " بوسك " الكورية الجنوبية، قدمت عرضا فنيا يقارب عرض الشركة النمساوية، وعرضا ماليا يقل 30 مليون دولار، ورغم ذلك تم ترسية العطاء على الشركة النمساوية. ثالثا: أثار هذا الأمر غضب الكوريين، الذين استغلوا وجود بعثة من هيئة الاستثمار في كوريا وشكوا لهم من الظلم الذي تعرضت له الشركة الكورية في المناقصة إياها، وكان رئيس البعثة وقتها هو الدكتور محيي الدين الغريب، الذي كتب تقريرا حول الواقعة وقدمه إلى وزير الخارجية المصري آنذاك عمرو موسى.

اولا- انشأت الشركة العربية للصلب المخصوص عام 1997 بتكلفة استثمارية قدرها مليار جنيه لانتاج كافة انواع الصلب الازمة لانتاج الاجذاء والمعدات وقطع الغيار وبطاقة انتاجية قدرها 140 الف طن / سنة تقع الشركة فى المنطقة الخامسة بمدينة السادات على مساحة 500000 الف متر مربع حصلت الشركة على شهادات الايزو 9002 للجودة 14001 للبيئة كما لديها معامل معتمدة دوليا بدات الشركة الانتاج الفعلى فى شهر ديسمبر2000 هدف الشركة تغطية احتياجات السوق المحلى اولا وتصدير الفائض يتكون خليط المنتجات من خمس أنواع من الصلب المخصوص 1- صلب كربونى(منخفض -متوسط-مرتفع الكربون 2- صلب سبائكى 3- صلب لايصدأ 4- صلب ييايات 5- صبلب سهل القطع تنتج أنواع الصلب المخصوص على هيئة سلك او بارات مستديرة او مربعة او مسدسه هذا الصرح الهائل ليس له مثيل فى الشرق الأوسط ولا جنوب إفريقيا تحول هذا الصرح الى مصنع حديد تسليح وتم التعاقد مع شركة العز لحديد التسليح بمدينة السادات والتي تبعد بعض مترات عن اركوستيل على توريد 5000الاف طن شهريا مقاس 130×130مم سيمى بيلت سعر الطن 2000جنيه وتعجز الشركة عن الإنتاج وليس إمامها غير ان تنتج حديد تسليح على شكل لفات1.50 طن مقاسات 6/8 مم.....الخ التي تستخدم فى المباني مع العلم بأن هناك تحذيرات من وزارة الصناعة بعدم انتاج حديد التسليح ثانيا رصيد مخزن الانتاج التام والعد للبيع يبلغ حوالى 45 الف طن مزعة على النحو التالى 1- 14الف طن معد للتصدير من أنواع وسبائك مختلفة من الصلب المخصوص والمنتجة من عام 2007 و2008ولم يتم التصدير حتى تاريخه قيمة الطن5000 جنيه اى ان قيمة المنتج الراكد المعد للتصدير فقط 70 مليون جنيه 2-والمنتج الراكد والموعد للبيع يبحث عن عملاء 10الاف طن حديد تسليح × 2300 جنيه بقيمة 23 مليون جنيه 3- رصيد يسمى بالرصيد الحر بمعنى ببدور على عميل 21 الف طن ×4000 جنيه للطن بقيمة 84 مليون جنيه راكد بالمخازن وغير متحرك اذن اجمالى قيمة المخزون فى 31/5/2009 يساوى 177 مليون جنيه مصرى هى خسارة تتحملها الشركة فى بند واحد مخزون الإنتاج التام والمعد للبيع ثالثا تجهيز الخردة للمنتج المرفوض من قبل إدارة الجودة بالشركة من( بيلت /بارات / لفائف حديد تسليح) وذلك نتيجة لوجود حيود في المواصفات السبائيكية حيث أن قيمة التجهيز 45 مليون جنيه خلال الفترة من 2000 حتى 2008 هذا بخلاف مصروفات اعادة التشغيل مرة أخرى والبالغة في حدود 20 مليون جنيه خسارة تتحملها الشركة رابعا فى ظل هذه الظروف التى تمر بها الشركة كانت هنالك مفاجأة كبيرة لم نسمع عنها من قط رأينا وسمعنا عن الكاتب العراقى الزى القي حذائه على وجه بوش فى مصر ومنذ حوالى شهرين تجرد محاسب بقسم المشتريات الخارجية من ملابسه تماما كما ولدته امه حقا وبدون اى نفاق ولا رياء ولا مجاملة داخل المبنى الادارى بالشركة ما بين الساعة الرابعة والخامسة قبل انصراف العاملين ونزوله من مكتب السيد المحاسب من مكتب مدير القطاع المالي والادارى يصيح انتو الى حرامية مش انا ويشهد عليكم عقد توريد اتش بى اى (HBI) والمتعاقد عليه مع الشركة الليبية للحديد والصلب قيمة عقد التوريد مبلغ 5 مليون دولار امريكى وفالهم انتو عارفين السعر ده وانتو عارفين ان فيه عروض اقل من كده وانتو عارفين ان انتو ما عملتوش عقد مع مقاول النقل وما دفعش التأمين المفروض 300 الف جنيها وانتو عارفين انو تم الشغل على عقد قديم يخص تحميل المنتج وتأمينه 60 ألف جنيه فقط وعلى الفور انهار وقام بتكسير لوحات الإعلان بالمبنى والتجرد من ملابسه ولم يتم حتى الان اتخاذ اى اجراء ضده ايه السبب والله راجل جدع ) خامسا عقد توريد العمالة المؤقتة منذ تولى السيد الكيميائي العضو المنتدب سالم محمد حسن قيادة الشركة بدأ بصرف أحذية وملابس وأدوات امن صناعي للعمالة المؤقتة بخلاف مع العلم بأن سرعة دوران العمالة المؤقتة سريع جدا مما كلف الشركة مليون جنيه والغريب انه تخلص امن جميع العمالة المؤقتة الا أقاربه العاملين بالشركة والمقيمين بإسكان الشركة والمتمتعين بأجر يومي 80 جنيه يوميا لأنها عمالة نادرة وقادرة على قوة التحمل والجوع لتكوين أنفسهم أعمارهم تتراوح ما بين الخمسون والخمسة وستون سادسا موضوع تسويات الحاصلين على الجامعة المفتوحة تم عمل تسوية للسيد طه محمد رشدي ابن أخت السيد العضو المنتدب السابق والسيد صفوت على بقسم شؤون العاملين كاتم أسرار المدير الادارى وبعد ذلك تعليمات بعد عمل التسوية لباقي العاملين بالشركة سابعا يوميا وعلى الله يتم سقوط صبات بالكامل أثناء النقل من تحت فرص الصهر الى أفران المعالجة مما دمر مصنع الصلب تماما غير الخسارة المترتبة على عدد الصبات من صلب مخصوص تصل الى صبة أو اثنين يوميا نتيجة لوجود خلل في الارجون المستخدم عن طريق مرافق الشركة مما دعي الشركة لشراء ارجون من شركات أخرى وقيمة ما يحدث يكلف الشركة على الأقل 200 ألف جنيه يوميا بخلاف مصروفات إعادة التشغيل

كل الكلام الى مكتوب ده حقيقى يبقى علية العوض فى الشركة خربها سالم خربوها واشترو اراضى وعزب وشقق وعربيات لعيالهم ويتهموا الناس بالسرقة عالم زباله

نقدم اعتذارنا الى السادة العاملين بالشركة عن عدم النشر هذا الاسبوع بجريدة العربى الناصرى لكن تابعونا اسبوعيا كل يوم احد من الاسبوع القادم ان شاء الله احباء اركوستيل نأمل فى الحياه الكريمة بدون معاملة سيئة من احد ولنا الله )

انا من راى ان الموضوع مش كدة خالص انما الحقبقة ان احنا كدول نابمة اسف نامبة اقصد عندنا مستوى التعليم مش كافى لادارة مشاريع كبيرة ذى هذة المشاريع وطبعا كلنا عارفين اذاى بنحصل على شهادات دة طبعا بخلاف التخلف الرجعى اللى لازق فينا مش راضى بسيبنا بكامل طوائفنا ومستوياتنا العلميةانا يجد مش شايف كوادرفى بلدنا تقدر تدير شركات بهذا المستوى ونحن حديثى عهد بالصناعة طبعاوفى ظل الانفتاح العالمى والتقدم الغير مسبوق فى اساليب التسويق والجودة العالميةوفن الادارةوالدليل انظر الى معظم شركات القطاع العام تراها وقد نهبت **اساسا كل كوادر الشركة خريجى جامعات غير معترف بيها دوليا ومش ضمن التصنبف العالمى للجامعات حتى جامعة القاهرة اللى بيقولوا عنها اعرق الجامعات انا بجد راقبت كل القرارات اللى بتصدر عن الادارة ايقنت ان هذة العقلية عفى عليها الزمن ليست عقلية عصر العولمة فهم اشبة بمعلمين وكالة البلح مع احترامى لمعلمين الوكالة

كل ما يعوز يطفش واحد من الشركة يقول عليه حرامى اما راجل خول وحرامى وبقى سلملى على الشركة السويدية لاسلاك اللحام يا سالم يا مرتشى يا حرامى

انا عارف ان ما فيش حد عارف يكتب فى هذة الصفحة سوف ادلكم على كيفية الكتابة اولا دوس على صورة الشركة تانى حاجة هتظهر صفحة فى اخرها add your comment in english دوس عليها وسجل معنا ارائك معنا

ارجو ان يتابع الجميع جريدة العربى الناصرى كل يوم احد مفاجأت للعاملين بالشركة

- أقناع أعضاء الجمعية العمومية بعدم أجتماع مجلس الادارة مرة كل شهركما هو متبع وأجتماعهم كل ثلاثة أو أربعة أشهروأتخاذ القرارت بالتمريروصرف بدلات الحضور وطبعا وافقوا لأن أعضاء مجلس الأدارة زملاء لأعضاء الجمعية فى الشركات المساهمة بمعنى أنهم جميعا موظفون وليسوا أصحاب المال 0 15- السيد العضو المنتدب يستولى على فيلتان ملك الشركة يسكن هو واسرته فى واحدة والأخرى لأستقبال أقاربه وبلدياته وإقامة حلقات الذكربه حيث أنه يتبع أحدى الطرق الصوفية يعنى مضيفة 0 16- يستولى على سيارة الشركة أيام الخميس والجمعة والسبت والأجازات ليقضى مشاويره الخاصة وتعليم أبنائه القيادة 0 17- تسكين أقاربه من العمالة اليومية لمدة ثلاثة أشهر؛ ويمنع العاملين بالشركة من المبيت دون أذن كتابى منه شخصيا 0 أى من يتأخر بسبب العمل عليه المبيت فى الشارع 18- أرهاب العاملين بخصم الحوافز وبدل الكفاءة لتطفيشهم وبالفعل نجح إلى حد كبيرفى ذلك . وراجعوا الأستقالات فى الفترة التى تولى فيها . 19- خصم بدل السكن من العاملين المقيمين خارج إسكان الشركة . 20- التجديد للعاملين بعقود لمدة شهرين او ثلاثة وعدم تثبيت من أمضى 5 سنوات مخالفا للقانون . 21- التعاقد على إنتاج 5 الاف طن و تحويل مصنعنا الكبير إلى عنبر صغير فى مصنع العز لإنتاج حديد التسليح ( البليت ) ليقوم العز بأعادة الدرفلة مرة أخرى وتم خروج أول سيارة محملة بالمنتج يوم الخميس المواق 2009/5/7 وأنتشار فنيى ومهندسى العز للأشراف على عملية الأنتاج 0 22- يتم تحميل المنتج دائما بالزيادة المسموحة وهى 5 فى الألف والزيادة فى جيب المقاول ويدعى عدوى. 23- عدم أعطاء كل من يتقدم بأستقالته هربا من عنجهيته كافة حقوقه . 24- منع الفنيين من دخول مبنى الأدارة ( فاكرها عزبة أمه ) 25- إلقاء التهم والجزاءات والخصومات على العاملين بدون أدلة أو تحقيق أو إعطائهم حق الدفاع عن أنفسهم ومن يعترض يهدده بالفصل واللى مش عاجبه يروح يشتكى . 26-أستيراد H. B. I بالأمر المباشر عن طريق عديل مدير القطاع المالى والإدارى . 27-أختلاف البيانات اللتى يتم تقديمها للجهاز المركزى والبنك الأهلى ومكتب حازم حسن عن البيانات الفعلية . 28- تعيين أفراد أمن كحراسة على الفيلا اللتى يسكن فيها ( يظن نفسه وزير فى السلطة ) 29- المعاملة الطبية السيئة للفنين وصرف أرخص الأدوية لهم أما المديرين فالمعاملة خمس نجوم والكشف بالتليفون والعلاج الذى يطلبه السادة المديرين وأقارب العضو المنتدب 30- إعطاء أجازة يومى الجمعة والسبت لمدير قطاع الأنتاج مثل الأدارة وتحريمها على العاملين . فهل يكفى ما سبق ؟ وعموما لدينا المزيد والمزيد. سوف نوافى سيادتكم به اذا بدأتم التحقيق فى هذه الوقائع والا سوف نضطر إلى تصعيد هذا البلاغ برمته إلى أعلى المستويات فى الدولة فى بداية شهر يونيو القادم لذا نناشدكم بأنقاذ المال العام وأنقاذ الصلب المخصوص من الأنهيار على يد أحد الجاهلين نحن واثقين أن سيادتكم لن ترضى بغير الحق بديلا . العاملين بالشركة العربية للصلب المخصوص

بلاغ هام عن تدمير الأقتصاد المصرى السيد المهندس / زكى بسيونى رئيس الشركة القابضة للصناعات المعدنية بعد التحية نرجو من سيادتكم التدخل والتحقيق فى هذا البلاغ بصفتكم المسئول الأول عن هذه المنشأة التى يتم تخريبها وتدميرها من العضو المنتدب الكميائى / سالم محمد حسن اهدار المال العام فى الصلب المخصوص وتخريب منشأة هى الوحيدة فى الشرق الأوسط 1- تعيين 95 عامل من أقاربه وبلدياته بالأضافة ل25 عامل يومية فوق سن الخمسون يتقاضون مرتبات تتجاوز 1500 جنيه لكل فرد 0 ويقوم بتطفيش العمال المدربيين مع ان مرتباتهم حوالى 800 جنيه 2 - تعيين قريبه مهندس مسؤل عن المعدات فى 2008/1/1 بمرتب 3 الاف جنيه وكانت المعدات فى حالة جيدة أصبحت فى حالة يرثى لها على سبيل المثال/ تم شراء موتور للكلارك 5 طن من بور سعيد بمبلغ 18الف جنيه ماركة أيسوزوبدون فتيس رغم ان الموتور الموجود بالكلارك ماركة بركنز وتم عمل تعديل ليتناسب مع الموتور الجديد تكلف 15 ألف جنيه أى بتكلفة 33 ألف جنيه وبعد أربعة أشهر تم عمل عمرة للموتور نفسه تكلفت 12 ألف جنيه يعنى تم صرف 45 ألف جنيه خلال أربعة أشهر بخلاف الأستهلاك من زيوت وسولار وصيانة وخلافه 0 ونفس الشىء حدث بالنسبة للكلارك 3 طن ولكن بعد 3 شهور فقط مع إختلاف المبالغ المنصرفة 0 كذلك تم صرف مبلغ 75 ألف جنيه عمرة لموتور السيارة الإيفكو وشراء كاوتش جديد ب 35 ألف جنيه لم يستمر سوى شهر واحد فقط وتم شراء كاوتش صب بمبلغ تجاوز 85 ألف جنيه أى بتكلفة تقارب 200 ألف جنيه على سيارة خردة ومنذ شهر نوفمبر الماضى تم خروج كلارك لوجلى لضبط طلمبة الهيدوروليك ولم يعد حتى الأن 0 3- يتم إسناد عمليات النقل لمقاول نقل من أقاربه بلأمر المباشر وتم خروج منتج حوالى 45 طن بأحدى السيارات بلوحات مضروبة وأيصال سحب مزور ولم يستدل على السيارة أو المنتج حتى الأن 4-تعيين أحد بلدياته رئيس قسم المشتريات ثم مسئول عن مكتب الشركة بالأسكندرية ثم مديرا للمشتريات ثم مديرا لقطاع التسويق ورغم أنه من الأسكندرية كان يصرف له بدل سفر 5- تم تقطيع الأشجار حول الأسوار من الداخل وبيعها بمبلغ 18 ألف جنيه مع أن تكلفة زراعتها وصيانتها منذ 5 سنوات تتجاوز 60 ألف جنيه وذلك لعمل كاميرات مراقبة حول الأسوار تكلفت حوالى مليون ونصف مليون جنيه بدعوى حماية الشركة من السرقات 0 فإين شركة الأمن التى إنشئت فى وقت معاصر لإنشاء الشركة سنة1997 وهى ملك لأحد أقارب مدير القطاع المالى والإدارى وتم إسناد العمل لها بلأمر المباشر وهى الشركة العالمية للخدمات الأمنية 0 6-إسناد توريد عمالة اليومية لأحد أقارب وبلديات رئيس مجلس الإدارة السابق بلأمر المباشر ودون الدخول فى مناقصات 0 7- وجود سياراتان ملاكى ماركة بيجو 405 ومتسوبيشى لانسر ويقوم بتأجير سيارة لتوصيل مدير الأنتاج من وإلى الأسكندرية بمبلغ 2400 شهريا 0 8- تجميد من يعارضونه وإبعادهم من مناصبهم / تم نقل المهندس محمد هانى إلى مكتب الدقى بدون عمل برغم أنه كفائة نادرة وكان المدير الفنى والمستشار لرئيس مجلس الأدارة السابق وكذلك المهندس جابر عبدالبديع من الصلب ألى المرافق 9- ـم إيجار شقة بمدينة 6 أكتوبر للخبير الأيطالى بومبارديلى بمبلغ 3الاف جنيه لمدة سنة ولم يحضرالخيير سوى أربعة أيام لمدة 3 شهور ولم يحضر بعدها 10- شراء عربة لحمل البوتقة من تحت فرن الصهر فى شهر سبتمبر الماضى بمبلغ تجاوز150 ألف جنيه ولم تعمل وذلك لوجود كسر فى بستم الهيدوروليك بالعربة المذكورة 11- إنتاج كويل بكميات كبيرة وبتكلفة عالية ويباع لأحد العملاء ويدعى الجداوى بكميات ضئيلة و بسعر التكلفة والباقى يترك حتى يصدأ و يكون مصيره للخردة 0 12-تعيين أحد أقاربه مديرا للأمن بمرتب 5 الاف جنيه رغم أنه خرج من الجيش حديثا برتبة رائد شرف بسلاح البحرية بمعنى أنه صف ضابط وتدرج حتى رائد شرف 0 13- تعيين أصدقاء مدير القطاع المالى والإدارى مستشارين بمرتب يتجاوز 5 الاف جنيه نظير حضورهما يوما واحدا فى الشهر أحدهم مستشار ضريبى والأخر مستشار قانونى

Sadat City Eng Ehab Abdullah House

ما يحث بالشركة العربية للصلب المخصوص 1- تم شراء كاميرات تصوير ومراقبة وذلك لتراكيبها على أسوار المصنع بالكامل وداخل الشركة بمبلغ حوالي 1200000 فى ظل ألازمة المالية العالمية وعلى أثره تم إزالة كل أشجار المصنع وبيعها لا قاربه خارج المصنع بأرخص الأسعار 2- قام سالم بالتخلص من حوالي 90% من عمال المصنع بالضغط عليهم لتقديم الاستقالة أو ترك الشركة أمثال مدير المشتريات م/محمد عقل أحدى الأفراد الذين بنوا هذه الشركة العريقة ود/احمد عامر مدير قطاع الإنتاج وم/حسن الجمل مدير قطاع الجودة والمعامل م/محمد صلاح مدير قطاع التسويق/ م/شرين مدير الصلب والأستاذ عصام الحسيني الأستاذ/ مصطفى عوض والمهندس يسرى وغيرهم كثير كثير من قامو ببناء هذا المصنع وسافرو إلى الدول الأجنبية للتدريب وغيرهم من الفنيين داخل المصنع الذين تم الصرف عليهم تم تطفيشهم من الشركة 3- قام سالم بتعين كثير من أقاربه جذا داخل الشركة حتى ابن أخيه قام بتعينه داخل الشركة بإدارة المراقبة الداخلية وغيره وغيره كثيرا 4- علاقته حميمة بشركة الجداوى عميل لدى الشركة يقوم بشراء لفف (حديد تسليح ) الزى قام سالم بإعطاء تعليمات بإنتاجها حيث إننا شركة لا تقوم بإنتاج حديد التسليح لدرجة انه كان على لقاء بصاحب الشركة وقال له بالنص عندما يرفدونى هشتغل عندك 5- شركة فاليسيا عميل الايطالى الزى تم عمل عقد معهم على أن تكون شركة فاليسيا العميل الوحيد الزى يتم البيع له في أوروبا وتم الإنتاج لصالحة بأسعار اقل من التكلفة وخسرت الشركة كثيرا وعلى أثارها اتهم سالم التسويق بخسارة الشركة مع انه هوا الزى وقع العقد وحصل على نصيبه من الصفقة هوا ومحمود عجاج 6- يتم إخفاء بعض البيانات عن الجهاز المركزي مثل مثلا انه يتم إقفال المخزن بعد شهر ونصف من انتهاء الشهر وذلك لحصول هوا وأعوانه حافز الشهر على أكمل وجه 7- تم الكشف أخيرا عن سرقة إنتاج الشركة فى أثناء إرساله إلى الميناء ولم يتم اتخاذ اى إجراء تجاه هذا الموضوع 8- المصنع متوقف دائما بتعليمات من سالم شخصيا حيث ان قطع غيار المعدات موجودة بالمخزن ولا يقوم بتغيرها او محاولة إصلاحها وذلك محاولة منه لتخريب المصنع لأسباب معلومة للجميع 9- قام افراد الامن بإيقاف موظف على باب المصنع وتلفيق التهم له بالسرقة واجباره على تقديم استقالته وقام هذا العامل على الفور بعمل محضر شرطة بالواقعة وشكوى لدى مكتب العمل رجاء نريد من يحمينا من هذا الرجل الزى يريد طردنا جميعا من الشركة

بيل

ابو عدنان

i love soft net very much it is a great computer comany and it's service is very good try it to enjoy